site meter

search

Google

result

Friday, April 30, 2010

Omani Investor acquired Oceanco

Posted on April 29, 2010

Netherlands-based megayacht manufacturer Oceanco was acquired by Mohammed Al Barwani, a private investor based in Oman.

"I see Oceanco as a great brand. The company offers an outstanding growth opportunity as the world economy recovers. Oceanco's order book is healthy and the business shows a strong balance sheet," he said in a statement.

Marcel Onkenhout, former deputy managing director of Oceanco, who has been with the company for 16 years, was appointed the new CEO.

Oceanco has been building megayachts since 1990. The latest yachts from the shipyard are the 280-foot Vibrant Curiosity, launched in 2009, and the 280-foot Sunrays, launched this year.

Oceanco web site:

Published in

Wednesday, April 28, 2010

دعم المبادرات الفردية

حمود بن علي الطوقي
صحفي عماني

اعجبت بنظرة مسؤول في احدى المؤسسات الحكومية حيث دار بيننا حديث حول دعم مبادرات الشباب الذين يلتمسون دخول عالم التجارة والاعمال , هذا العالم الصعب المنال والمعقد والمحتكر , مجال التجارة والاستثمار ليس بالمجال الهين والسهل , فالتاجر في هذا الزمان لابد له وان يملك مقومات الادارة الصحيحة , وهناك بعض مبادرات الشباب الطموح قادرة على النجاح بسبب حماسها الشديد وارادتها القوية , الا ان السواد الاعظم من المبادرات الفردية لم يكتب لها النجاح بسبب مزاحمة الشركات الكبيرة لها .

عودة الى صاحبنا المتحمس في دعم المبادرات الفردية فقال لي من خلال امتلاكي القرار فأسعى إلى تقديم دعم الشباب الذين يديرون مؤسساتهم الصغيرة وذلك من خلال اسناد لهم بعض العطاءات البسيطة التي يمكنهم توفيرها بسهولة ويسر , فمثلا والحديث على لسان صاحبنا نحتاج الى شراء اجهزة او ادوات مختلفة نتوجه مباشرة الى المحلات الصغيرة والتي تدار بواسطة الشباب المتحمس , ونشتري منهم وبسعر تنافسي , بل نحصل منهم على خدمات افضل من الشركات الكبيرة .

حقيقة الامر هذه الرؤية الهادفة الى دعم المؤسسات الصغيرة خاصة تلك التي تدار بواسطة شبابنا لابد وان ينظر اليها بنظرة واقعية من قبل المسؤولين الذين لديهم سلطة القرار في مشتريات مؤسساتهم , فيمكن من خلال توجيه جزء بسيط من مشترياتهم من هذه المؤسسة الصغيرة مساعدتها في البقاء لان هذا الدعم يمثل لهذه المؤسسة الصغيرة نقطة التحول ويقود هذا الشاب الطموح صاحب المؤسسة الى وضع خطط وبرامج تهدف الى تطوير مؤسسته في المستقبل .

دعنا نضرب مثالا حول طرق دعم المؤسسة الصغيرة , فلو اعلنت جهة حكومية ما رغبتها في دعم محل صغير يشرف عليه شاب عماني وهذا المحل مثلا يبيع ادوات القرطاسية وهذه الادوات القرطاسية لا غنى عنها لاية مؤسسة , حتما ان هذا الدعم الكبير سوف يوفر سيولة لهذه المؤسسة الصغيرة ويساعد صاحب المؤسسة من تطوير وتوسيع محله ليكون قادرا في المستقبل على تلبية احتياجات هذه الجهة الحكومية والجهات الاخرى , فبهذه الطريقة ساهمت هذه الجهة من دعم هذه المؤسسة الصغيرة واكسابها الثقة لتدخل في معترك المنافسة مع الشركات الكبيرة .

تخيل معي لو ان جزء بسيط من المشتريات الحكومية والمؤسسات الكبيرة تخصص لدعم الانشطة الصغيرة التي يقف وراءها الشباب الطموح , حتما ان المعادلة سوف تتغير ونرى شبابنا وقد تحمس لدخول عالم التجارة والاعمال فبشيئ من التوجيه وبشيئ من الدعم وبوجود رغبة صادقة من الجهات الداعمة يمكننا ان نبرز جيل جديد من رجالات الاعمال ونكسر عادة الاحتكار .

الورقة الأخيرة: الفشل في التخطيط يقود إلى التخطيط للفشل فانتبه

Monday, April 26, 2010

تضييق الخناق على رياضات الدفاع عن النفس في سلطنة عمان

حمود بن علي الطوقي
صحفي عماني 

لسنا بلد الممنوعات هذه هي عمان النهضة وهنا اعني " بالممنوعات " تلك القرارات المجحفة التي تكبح الطموح والامال والاحلام في الوقت الذي تدعم فيه الحكومة النشئ والاشبال والشباب وتشجع طموحهم , لفظ " الممنوعات " يجب ان يلغى في قاموسنا فكل ممنوع كما يشاع مرغوب , وحتى لفظ الممنوع في حالاته الاستثنائية يجب ان يوظف بمهنية وبعقلاتية وينظر الى محتواه من جميع الزوايا وبدراسة وعمق .

من السهل جدا ان نصدر القرارات بمنع أي مشروع ولكن من الصعوبة بمكان ان نلزم الطرف الاخر بالالتزام بقرار هذا المنع مهما كان نوعه او حجمه , فقرارات المنع لابد ان تناقش وتطرح على طاولة النقاش لمعرفة الاراء المتباينة حول تداعيات مثل هذه القرارات .

بالأمس وكما هو معتاد اصطحبت ابني " علي " لحصة التكواندو والكاراتيه في احد الاندية الخاصة وتفاجأت بتجمهر الاباء واولياء الامور مع المدرب وكان الحديث يدور حول رسالة رسمية موجهة الى النادي بمنع تدريب الاطفال هذه الرياضة .

تفاجأت بل صعقت من فحوى هذا الخبر وكنت اتوقع ان الامر مجرد مزحة اوسوء فهم حتى وقعت الرسالة في قبضة يدي , قرأتها وكدت افقد توازني فالرسالة كانت بمثابة صاعقة محطمة لكل الامال والطموحات , التزمت الصمت وانا اتابع احتجاجات اولياء الامور من المواطنيين والمقيمين حتى هؤلاء المقيمين من اولياء الامور كانوا يستنكرون كتابة مثل هذه الرسالة .

فحوى الرسالة الصادرة من وزارة الشؤون الرياضية وهي بيدي موجهة لجميع الاندية والمراكز والمدارس الخاصة والفنادق تطالب هذه الاندية بعدم تنظيم اية بطولات او مسابقات او المشاركة في المسابقات او البطولات على مستوى المنطقة او السلطنة الا باذن مسبق من اللجنة العمانية للتكواندو والكاراتيه المشكلة بموجب القرار الاداري رقم 250/2009+251/2009 .

والصاعقة الكبرى التي احبطتني ما جاء ايضا في فحوى الرسالة العجيبة الموقعة من مدير عام الانشطة الرياضية ويقول في رسالته الموجهة لهذه الاندية : " وكما تؤكد الوزارة بأنه يمنع منعا باتا على الجهات المشار اليها السماح للاشخاص الذين تقل اعمارهم عن (17) سنة من الانتساب الى تلك الجهات او ممارسة هاتين اللعبتين الرياضيتين ( التكواندوا والكاراتيه ) علما ان أي تجاوز في هذا الشأن سوف يتعامل معه بموجب قانون الهيئات الخاصة العاملة في المجال الرياضي الصادر بالمرسوم السلطاني بهذا الشأن .

شخصيا وغيري كنا نأمل من الوزارة الموقرة ان تدعم مثل هذه الرياضات وقبل ان تتخذ قرارا سريعا بالمنع التريث ودراسته بشكل اعمق لما فيه الصالح العام .

الورقة الاخيرة

همسة لاصحاب المنع: الاسبوع الماضي حصلت السلطنة على عضوية الاتحاد الدولي للتايكواندو بعد جهد وعناء في الطلب وهذا الاسبوع جاء قرار منع الناشئة من ممارسة هذه الرياضة ... عجبا

Wednesday, April 21, 2010

Blue City project in Oman to revive

Posted on » Wednesday, April 21, 2010

MANAMA: Qatari investment company Bin Muhanna Holding Group yesterday announced its participation as a main partner in the major Blue City project being set up in Oman by the UDM Group and Bahrain-based A A J Holding.

Bin Muhanna Holding chairman Dr Najeeb bin Mohammed Al Noaimi said the firm were happy at becoming part of the major project.

"We will now approach international banks, investors and insurance companies in order to restore confidence in this project, which has been facing obstacles and hindrances, and realise its objectives."We will also co-operate with all the partners, particularly A A J Holding, which started the project in 2004."

He said the company will work closely with all investment and financial centres to revive the project and realise its development objectives. He said the project has faced major setbacks and obstacles, which were created by some investors, and this has reflected adversely on its reputation.

"We will now rise to the occasion of this partnership, and we will provide financial and legal assistance through our long experience in this field to develop the project and reach positive results."

A A J Holding president Ahmed Abu Baker Janahi said the company is proud of this partnership which comes at a time when the project needs investors who have financial and legal leverage. "This initiative will be a qualitative step and a much needed addition to the project that will enable it to overcome the obstacles and hindrances which have obstructed its development and affected its reputation on a global level," he said.

"We will also invite every sincere person or party wishing to develop the project and we hope that all other investors will serve the project's high interests and the interests of all local, regional and global partners who are keen for the success of the project, particularly when its failure will affect the investment climate in the entire region," he added.

Published in

Sunday, April 18, 2010

Ash clouds in Europe and its impact on Oman Air flights

Corporate Communications & Media
Oman Air
18 April 2010



During its daily assessment meeting, Oman Air senior management reviewed the status regarding the ash cloud covering parts of Europe and its impact on airport closures and flight cancellations. The closure of airspace and the European destinations Oman Air services continues to be in force. As previously announced, the smoke and ash the volcano is sending pose a significant safety threat to aircraft.

An official Oman AirOman AirOman Air's spokesperson said this morning, "European air controls are still maintaining the closure of most European air space. We at Oman Air are in touch with our stranded passengers and are keeping them updated on the status of flights and airports. The situation is being closely monitored on a continuous basis. The team will meet again tomorrow morning to assess developments, if any" the spokesperson added.

All passengers are advised to check the status of their flight before leaving for the airport. Oman Air will endeavour to keep you informed as the situation evolves. Passengers travelling from Muscat to the UK, France or Germany, or from those countries to Muscat, on Friday 16th April or Saturday 17th April should contact Oman Air. For further information call: Oman: +968 2453 1111; UK: 08444 822309; France: +33 (0)1 47 64 21 50; Germany: +49 69 58300710.

Published in

Saturday, April 17, 2010

الطيران العماني يعلق رحلاته إلى أوروبا

مسقط ـ عواصم ـ (الوطن) ـ وكالات: أعلن الطيران العماني تعليق كافة رحلاته الجوية إلى المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا وذلك بعد أن فرضت سلطات مراقبة الملاحة الجوية في تلك الدول قيودا على حركة الطيران مغلقة بذلك مجالها الجوي نتيجة غيمة الغبار البركاني والناجمة عن الانفجار البركاني في ايسلندا والتي تواصل تحركها حاليا في أنحاء أوروبا ما أصاب القارة بالشلل في حين بلغت خسائر قطاع الطيران 200 مليون دولار يوميا.

وقال مسؤولو الملاحة الجوية الأوروبيون إن من المتوقع حدوث تعطل كبير في حركة الطيران في أوروبا اليوم بسبب الأخطار التي يمثلها الغبار البركاني. وظلت مطارات في أجزاء كثيرة من بريطانيا وفرنسا وألمانيا مغلقة. وقال متحدث باسم هيئة الطيران المدني البريطانية المسؤولة عن مراقبة الطيران في بريطانيا "اعتقد أنه من المحتمل أن أوروبا تواجه أكبر تعطيل للنقل الجوي منذ هجمات 11 سبتمبر. "هذه أسوأ من الفترة التي أعقبت هجمات 11 سبتمبر من حيث إغلاق المجال الجوي. يرجح أن يكون التعطيل أكبر من أي شيء شهدناه." وقال الاتحاد الدولي للنقل الجوي (أياتا) إن التعطل الناجم عن انبعاث الغبار البركاني في ايسلندا يكلف شركات الطيران أكثر من 200 مليون دولار يوميا. وأضاف الاتحاد في بيان "بالنظر إلى مستويات التعطل الراهنة فإن التقديرات الاولية والمعتدلة للاتحاد الدولي للنقل الجوي (أياتا) تشير إلى أن التأثير المالي على شركات الطيران يتجاوز 200 مليون دولار يوميا كإيرادات مفقودة." ويقول علماء البراكين إن الغبار البركاني قد يسبب مشكلات لحركة النقل الجوي لمدة قد تصل إلى ستة أشهر إذا استمر ثوران البركان ولكن حتى إذا كان الثوران قصير الأجل فإن الآثار المالية على شركات الطيران قد تكون كبيرة.

منشور في جريدة الزطن العمانية

Turkey Cooperation with Arabs in the Middle East

Ali Bulaç
Friday, 16 April 2010 08:33

This week (on April 12-13) a Turkish president visited Oman for the first time in 13 years. I accompanied President Abdullah Gül on his visit. This trip to Oman was organized as part of the relationship developed with Arab countries in general and Gulf countries in particular. According to the president, the Arab Middle East has ascribed three important missions to Turkey in recent years.

First, Turkey is a big country and politically effective. If it uses its power properly, more precisely if it uses it fairly and in favor of regional countries, it could have positive impacts on solving many conflicts and problems. Everyone in the Arab world, from political leaders and intellectuals to the general public and academics, closely follows Turkey. Their expectations from Turkey increase by the day.

Second, Turkey plays a critical role in the security dimension. Dialogue between Gulf countries has been continuing as part of “strategic cooperation agreements.” Regional countries believe Turkey’s new regional policy is integral to ensuring security and continuing stability.

Third, Turkey has significant economic potential. It is a country whose gross national product (GNP) is increasing even though it does not have natural resources. Arab countries rich in natural resources such as oil and natural gas find it valuable to observe the performance Turkey is putting out basically through the power of labor.

In order for the new foreign policy Turkey has launched to be beneficial to everyone, diligence is required in some areas. The West and those who look at the developments from the perspective of the West’s economic, military and political interests seek to predicate Turkey’s entry into the region on two targets: breaking Iran’s influence and achieving what America could not achieve with crude/military power with “soft power opportunities and means” instead. A portion of regional actors that are in a historical and sectarian competition with each other may be pleased with this kind of a mission. But if Turkey enters the region with this purpose, it will jeopardize its legitimacy. When we look at the views and expectations of the Muslim public, we see that their expectations are different.

Despite the propaganda that has been spread, the region’s fears do not involve Iran. Even though the official tone is wary over Iran’s insistence on carrying out an energy program, the public and intellectuals who can assess incidents independent of international forces argue that presenting “Iran as a threat” does not reflect the truth. In this context, perceiving Turkey as a sort of “competitor of Iran or a wave breaker to its development” and interpreting Turkey’s new foreign policy with this perspective is leading to the awakening of deep suspicions. It would be a big disaster for Turkey to be perceived as “a country entering the region on behalf of the West.”

An Omani businessman with whom I spoke said: “Turkey needs to turn towards the region. It needs to gather us around itself like a mother.” I thought it was interesting that this person used the “mother” metaphor instead of a “father” metaphor. To be able to understand the process the region is in, it’s important to understand the social and psychological backdrop. Countries in the region and the Muslim world in general are being insulted by the West, their lands are being occupied, innocent civilians are being killed, historic works are being plundered, natural resources are being stolen and, as if that is not enough, Islam and Muslims are being presented as factors to be feared and that threaten global stability and peace. The use of model mosques by British troops when practicing their firearm skills, the use of civilian targets as entertainment by American troops and the civilian causalities caused by NATO forces in Afghanistan clearly show how Islam and Muslims have become an object of hatred in the subconscious of people in the West. At this point, the Muslim world is looking for a guard for itself.

It is evident that we are entering a new period. This period is unique because it includes a process of cooperation and coexistence.
 
Published in

Tuesday, April 13, 2010

USA National 'Blue Shirt Friday' Campaign

SAN JOSE, Calif., April 9 /PRNewswire-USNewswire/ -- The Coalition for Pulmonary Fibrosis, The Pulmonary Fibrosis Foundation and the Pulmonary Fibrosis Association of Texas today announced the launch of a special, grassroots campaign to build increased national awareness of Pulmonary Fibrosis (PF). "Blue Shirt Friday" is the first combined national effort by the three nonprofit organizations that each focus on the fight for treatments and a cure for the fatal lung disease that takes as many lives each year as breast cancer (40,000). People will be encouraged to buy a special blue tee shirt and wear it each Friday in 2010 in recognition of the struggle of tens of thousands of patients who suffer from the untreatable disease.

The shirts convey a simple but urgent message. The front of the blue shirt reads "Every 13 minutes someone…" with the back of the shirt continuing "…dies of pulmonary fibrosis". A graphic representation of one healthy lung and one dark and shrunken lung (how the lung appears with PF) illustrates the impact of PF. The logos and websites of the three organizations are also represented on the back.

Given the relentlessness of pulmonary fibrosis, a progressive and irreversible scarring of the lungs, lack of any current treatments, and the increasing number of patients (a 156 percent increase since 2001), the organizations' combined voice is vital to spread the word about the disease and to the campaign's success. An important intended outcome of the effort is that increased public awareness will lead to increased funding for research.

The three leaders of the organizations, Leanne Storch, Mishka Michon and Jan Orndorff, issued a joint statement about their combined effort: "We will do whatever is necessary to bring awareness to a disease that has such terrible consequences for so many people. Working together to tell this story to the world makes us even more effective at communicating the need for solutions."

The organizations have links to the special tee shirt website( http://www.blueshirtsforpf.com/), from each of their respective websites: http://www.coalitionforpf.org/, http://www.pulmonaryfibrosis.org/; and http://www.pfatx.org/. Shirts are $20 and net income will be equally distributed amongst the three organizations.

About Pulmonary Fibrosis (PF)

Pulmonary Fibrosis (PF) is a lung disorder characterized by a progressive scarring – known as fibrosis – and deterioration of the lungs, which slowly robs its victims of their ability to breathe. Approximately 128,000 Americans suffer from PF, and there is currently no known cause or cure. An estimated 48,000 new cases are diagnosed each year. PF is difficult to diagnose and an estimated two-thirds of patients die within five years of diagnosis. Sometimes PF can be linked to a particular cause, such as certain environmental exposures, chemotherapy or radiation therapy, residual infection, or autoimmune diseases such as scleroderma or rheumatoid arthritis. However, in many instances, no known cause can be established. When this is the case, it is called idiopathic pulmonary fibrosis (IPF).

About the CPF

The CPF is a 501C(3) nonprofit organization, founded in 2001 to accelerate research efforts leading to a cure for pulmonary fibrosis (PF), while educating, supporting, and advocating for the community of patients, families, and medical professionals fighting this disease. The CPF funds promising research into new approaches to treat and cure PF; provides patients and families with comprehensive education materials, resources, and hope; serves as a voice for national advocacy of PF issues; and works to improve awareness of PF in the medical community as well as the general public. The CPF's nonprofit partners include many of the most respected medical centers and healthcare organizations in the U.S. With more than 23,000 members nationwide, the CPF is the largest nonprofit organization in the U.S. dedicated to advocating for those with PF. For more information please visit www.coalitionforpf.org or call (888) 222-8541.

About the Pulmonary Fibrosis Foundation

The Pulmonary Fibrosis Foundation is a 501(c)(3) non-profit organization that was founded in Denver, Colorado in 2000. The mission of the Pulmonary Fibrosis Foundation is to find a cure for idiopathic pulmonary fibrosis (IPF) by funding research, advocating for pulmonary fibrosis issues, promoting disease awareness, and providing a compassionate environment for supporting patients and their loved ones. We aim to accomplish this by working with the medical community to drive new research, increase research funding, by representing the needs of our constituents in Washington DC through national advocacy, and by developing caring relationships with patients and their families throughout the course of their disease. Since the inception of the Foundation, it has funded or is committed to fund $3,000,000 in basic research. For more information please visit www.pulmonaryfibrosis.org or call 312-587-9272.

About the Pulmonary Fibrosis Association of Texas

This non-profit foundation works to raise funding for basic oxygen, medical equipment and PF-related medications for patients in need and hosts a large support group of patients in the Houston, Texas and surrounding areas.

SOURCE Coalition for Pulmonary Fibrosis

Published in

Monday, April 12, 2010

Human errors led to ‘avoidable accident’ of USA submarine


By Mail Foreign Service
Last updated at 11:20 AM on 10th April 2010

The navigator of a US nuclear submarine was listening to his iPod when it collided with another ship, causing £60m damage. Crew on board the attack sub USS Hartford had also rigged up loudspeakers to they could listen to music on duty, according to an official report.

Captain Commander Ryan Brookhart was relieved of his duties after the investigation revealed nearly ’30 tactical and watchstander errors’ which led to the ‘avoidable accident’

The navigator was also revealed to have been revising for an exam at the time of the collision, The Sun reported.

Fifteen sailors on board the USS Hartford were injured when it rammed into the transport ship USS New Orleans in the Strait of Hormuz, a narrow passage in the Persian Gulf in March 2009.

The US Navy report slammed the Hartford’s ‘ineffective and negligent command leadership’ and its ‘informal atmosphere’.

The damaged sub will cost £57m in repairs, while the USS New Orleans, which ‘bears no fault’ needs £1.5m. A sonar supervisor and radio men were also missing from their posts on board the Hartford when it struck the ship.

Read more: http://www.dailymail.co.uk/news/worldnews/article-1264967/Sub-navigator-listening-iPod-60m-ship-crash.html##ixzz0kuvewGXt

Published in
http://www.dailymail.co.uk/news/worldnews/article-1264967/Sub-navigator-listening-iPod-60m-ship-crash.html#

Sunday, April 11, 2010

الطيار يتسبب في وفاة الرئيس البولندي والعديد من كبار الضباط والمسؤولين

سمولنسك (روسيا) ــ أ.ف.ب: لقي الرئيس البولندي ليش كاتشينسكي والعديد من كبار ضباط الجيش والمسؤولين البولنديين حتفهم أمس في حادث تحطم طائرتهم أسفر عن مصرع ركابها الـ96 قرب سمولنسك غرب روسياومن بين ضحايا الحادث أيضا زوجة الرئيس و رئيس البنك المركزي البولندي سلافومير سكرزيبك وقائد أركان القوات المسلحة فرانسيشك جاجور وكبار قادة الجيش البولندي حسب سلطات بولندا.

وأفادت وكالات الأنباء الروسية نقلا عن وزارة الحالات الطارئة الروسية: إن (96 شخصا بينهم 88 شخصا أعضاء الوفد البولندي كانوا على متن طائرة توبوليف-154 التي تحطمت (في غابة) قرب سمولنسك).

وأوضحت الناطقة باسم الوزارة ايرينا اندريانوفا انه لم ينج احد من الحادث. وكان الرئيس البولندي وزوجته متوجهين مع كبار المسؤولين البولنديين إلى كاتين قرب سمولنسك لإحياء ذكرى ضباط بولنديين أعدمتهم شرطة ستالين قبل 70 سنة.

وأقامت السلطات الروسية طوقا امنيا حول مكان الكارثة حيث ما زال رجال الإطفاء والإغاثة يصلون على ما أفاد مصور فرانس برس بينما لا تزال بعض أجزاء الطائرة تحترق. وتحطمت طائرة توبوليف-154 في الساعة (06,50 تغ) قرب مدرج الهبوط في مطار عسكري على أطراف مدينة بتشرسك على بعد بضعة كيلومترات من سمولنسك. وأوضح حاكم المنطقة سيرجي انتوفييف أن الطائرة ارتطمت بأعلى الأشجار وسقطت وتحطمت. وأوردت وزارة الخارجية البولندية للتلفزيون البولندي نفس الرواية.

من جانبه أعلن مصدر من قوات الأمن الروسية لوكالة ريا نوفوستي: يبدو أن الكارثة ناجمة عن خطأ ارتكبه طاقم الطائرة.

وأفادت وكالة انترفاكس أن السلطات الروسية اقترحت على الطاقم البولندي الهبوط في مينسك او موسكو بسبب كثافة الضباب لكن الطيار رفض الاقتراح وحاول مرارا الهبوط قرب سمولنسك كما كان متوقعا.

وتحطمت الطائرة في رابع محاولة هبوط على ما أفادت انترفاكس التي نقلت أيضا عن مصدر في السلطات الجوية البيلاروسية طلب عدم ذكر هويته، معلومات مشابهة.

وقال المسؤول لانترفاكس: انه عندما حلقت الطائرة فوق بيلاروس: طلب منا زملاء روس إعطاء معلومات حول سوء الأحوال الجوية للهبوط في سمولنسك. وأضاف: إن مراقبي الجو في بيلاروس نقلوا المعلومات إلى طائرة توبوليف-154 لكن الطيارين البولنديين قرروا مواصلة الرحلة إلى سمولنسك.

وقدم الرئيس الروسي ديمتري مدفيديف ورئيس وزرائه فلاديمير بوتين تعازيهما إلى السلطات البولندية وعائلات الضحايا متعهدين بتحقيق دقيق في الحادث. وذكرت وكالات الأنباء الروسية أن بوتين سيتوجه إلى مكان الكارثة في سمولنسك.

واثر مقتل ليش كاتشينسكي تولى رئيس مجلس النواب في البرلمان البولندي برونيسلاف كوموروفسكي مهام رئيس الدولة طبقا للدستور. وأعلن كوموروفسكي الحداد الوطني لمدة أسبوع.

وأعلن المتحدث باسم الحكومة بافل جراس: إن مجلس الوزراء البولندي سيعقد جلسة طارئة في وارسو في أسرع وقت ممكن. ومن المفترض ان تنظم بولندا انتخابات رئاسية قبل نهاية يونيو وذلك عملا بمقتضيات الدستور اثر مقتل الرئيس ليش كاتشينسكي صباح امس السبت في تحطم طائرة في غرب روسيا.

وأعربت رئاسة الاتحاد الأوروبي التي تتولاها أسبانيا حاليا، على لسان وزير الخارجية الأسباني ميجل انخيل موراتينوس، عن تضامنها مع بولندا. كذلك أعربت المستشارة الألمانية انجيلا ميركل عن دهشتها العميقة بينما قال رئيس الوزراء البريطاني جوردن براون انه مصدوم وحزين.

وفي باريس أعرب الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي في بيان عن تأثره الشديد وحزنه العميق لمصرع نظيره البولندي ليش كاتشينسكي.

وأعرب الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون عن (صدمته) من الحادث. وذكر البيان الصادر عن مكتبه (أن الأمين العام صدم عندما تبلغ بحادث الطائرة الذي أودى بحياة الرئيس البولندي ليش كاتشينسكي وزوجته وعدد كبير من الأشخاص الآخرين بمن فيهم كبار المسؤولين). وتابع البيان: باسم الأمم المتحدة يقدم الأمين العام تعازيه الصادقة لشعب بولندا وحكومته وعائلات الضحايا.

من جانب آخر نقلت وكالة انترفاكس عن مصدر في الإدارة المحلية في سمولنسك انه تم العثور على احد الصندوقين الأسودين (للطائرة) في مكان الكارثة الجوية على بعد 420 كلم غرب موسكو
 
منقول من جريدة عمان

Oman Air will add 5 new destinations starting May 2010

Muscat: 5 hours and 47 minutes ago

Oman Air, the national carrier of the Sultanate of Oman, will add five new destinations to its rapidly expanding network from May.

The first one is Kuala Lumpur, which will be inaugurated on May 1, with four weekly flights between Muscat and Kuala Lumpur. With this addition, Oman Air will mark its 33rd destination and the second one in the Far East, the other being Bangkok.

The other four destinations to be opened in May are Ras Al Khaimah, Al Ain, Islamabad and Lahore.

“Kuala Lumpur has been a much-anticipated destination and I’m positive it will be a real winner with our customers, especially from the region and the sub-continent,” said Peter Hill Oman Air’s chief executive officer.

The new route will be operated by Oman Air’s recently introduced Airbus A330 aircraft featuring First, Business and Economy class seating.

Situated almost in the centre of Southeast Asia, Malaysia is home to amazing world heritage sites, world’s best known dive sites, children theme parks and national parks. Very few countries can match the pulsating city adventures, shopping experience and the hustle and bustle of the capital city of Kuala Lumpur. Malaysia is just 300 kilometres (187 miles) from Singapore, he added.

TradeArabia News Service.

Published in

Thursday, April 8, 2010

Omani War ship saves life at sea and USA Navy ship captures pirates

By Cindy Clayton
The Virginian-Pilot
© April 7, 2010

The Navy guided-missile destroyer McFaul has captured 10 pirates after an attack on a ship near Salalah, Oman.

The pirates pulled alongside the motor vessel Rising Sun on Tuesday and were firing small arms and rocket-propelled grenades, prompting the crew to send out a distress call, according to a news release from the U.S. Navy.

The Rising Sun’s crew increased its speed and used evasive maneuvers such as spraying the attackers with fire hoses, the release says.

The maneuvers worked and the pirates broke off their attack and returned to their mother ship, an Indian cargo dhow under their control.

The Oman Navy warship Al Sharquiyah arrived first on the scene, and as it approached the dhow, nine sailors who were being held hostage jumped into the water, the release says.

One of the sailors drowned, but the others were taken aboard the Omani Navy ship.

The McFaul arrived as the Omani crew was helping the sailors who escaped. The McFaul’s crew directed the pirates to surrender by putting their hands in the air and gathering on the bow of the seized dhow. As they complied, they could be seen throwing weapons overboard.

Two boarding teams from the McFaul took control of the dhow and detained the pirates, who were transferred to the U.S. destroyer Carney, where they will be held until they can be transferred for prosecution, the release says.

The surviving sailors who escaped their captors aboard the dhow were returned to the vessel, according to the U.S. Navy.

The McFaul is attached to the Dwight D. Eisenhower Carrier Strike Group in support of maritime security in the U.S. 5th Fleet area of responsibility.

The capture comes about a week after two other Navy ships encountered pirates near the Seychelles.

Late last week, the destroyer Farragut was called to the scene of a Sierra Leone-flagged tanker that came under attack by three pirate skiffs, according to a Navy news release. The Farragut is homeported in Mayport, Fla.

An SH-60 B Seahawk helicopter from the Farragut went to monitor the situation while the pirates’ skiffs were boarded. The crew of the Swedish patrol aircraft watched as the pirates threw equipment overboard. Eleven pirates were found aboard the skiffs and allowed to leave after coalition forces ensured they had no other equipment to conduct attacks.

The mother skiff was sunk.

On Thursday, the Norfolk-based frigate Nicholas took small-arms fire from suspected pirates in the Indian Ocean. The ship returned fire and captured five pirates.

Published in

جمعية الإستقامة العمانية وإنجازانها

زاهر بن حارث المحروقي
كاتب عماني

” 1 ”

إن التاريخ الذي يربط السلطنة بشرق إفريقيا تجاوز الحدود الجغرافية ليصل إلى الحدود الثقافية والاجتماعية والسياسية مما كان له أكبر الأثر في توطيد تلك العلاقات ، وها هو التاريخ يتجدد ويعود إلى سابق عهده بعد أن خطت العلاقات الثقافية والدينية خطوات جيدة بعيدا عن السياسة ، تمثلت في إنشاء جمعية خيرية بإسم الاستقامة الإسلامية التنزانية وهي فرع من نشاط أكبر يتفرع من جمعية الاستقامة الخيرية الإسلامية العالمية الذي جاء تأسيسها عام 1995 م ، وقد حافظت الجمعية منذ إنشائها على صفتها كمنظمة إسلامية عالمية خيرية لا تنتمي لجهة ولا تتلون بلون إلاَّ لون الإسلام والعمل الخيري المنـزه، كما حافظت على رسالتها القاصدة إلى تقديم الخير بلا منٍ ولا أذى ودعوة الناس بالتي هي أحسن، وابتعدت في نهجها عن كل ما يفرق ويجلب الاختلاف والتنافربين المسلمين ، لذا التف حولها خيار الناس وفضلاؤهم مما جعلها تحقق نجاحاً كبيراً على أرض الواقع وتصل المسلمين في كثير من الدول المحتاجة خاصة تنـزانيا – كينيا – أوغندا – بوروندي – رواندا – كونجو – مالي – وغانا

وتتلخص أهداف الجمعية في نشر الوعي الصحيح للدين الإسلامي في كل مكان والدعوة إلى الله عن طريق تبصير المسلمين بأمور دينهم والتعاون مع باقي الهيئات الإسلامية للأخذ بيد المحتاجين والمعوزين وتقديم الخدمات الاجتماعية الخيرية ومساعدة الفقراء والمحتاجين والأيتام من خلال إقامة المشاريع الخيرية التي يعود ريعها لمساعدة الفقراء والمحتاجين ولكفالة الأيتام وطلاب العلم وكفالة تدريب المحتاجين للعمل من أبناء الفقراء والأيتام وغيرها من الخدمات التي تقدمها مثل فتح مدارس لتعليم القرآن الكريم وتعليم اللغة العربية نحوا وصرفا ( قراءة وكتابة ) لغير الناطقين بها وبناء وترميم المساجد وما يرافق كل ذلك .

عاني الجمعية من قلة مصادر الدخل باعتبارها جمعية خيرية ، والعمانيون بصفة عامة لا يهتمون بهذا الجانب كثيرا ، لذا فإن الجمعية تعتمعد في مصادر دخلها على أهل البر والخير وطالبي مرضاة الله سبحانه وتعالى وعلى الزكاة و الصدقات والإعانات الحكومية

” 2 ”

رغم الظروف المالية الصعبة التي تمر بها الجمعية إلا أنها حققت الكثير من الإنجازات بفضل جهد وعمل متواصل من قبل إناس مخلصين ، فجاءت النتيجة خيرا وبركة إذ أن أعمال الجمعية تميزت بكفاءة عالية وتجاوب سريع مع متطلبات الواقع، مما كان له آثار حميدة في متابعة أحوال المسلمين في كل مكان من قبل أعضاء هذه الجمعية بالزيارات الدورية للوقوف على أحوالهم وتلمس مواطن حاجاتهم والاطمئنان على حسن سير العمل في الفروع الخارجية للجمعية في كل مكان

ويشهد كل من زار المناطق التي تعمل فيها الجمعية بأنها بالفعل أحيت الإسلام والعروبة في تلك البقاع من الموات حيث أخبرني سعادة الشيخ علي بن ناصر المحروقي الذي قام بجولة في الشرق الأفريقي أن جمعية الإستقامة قامت بدور أساسي للحفاظ على الهوية الإسلامية والعربية للناس هناك وللعمانيين المقيمين هناك خاصة الجيل الجديد الذين فقدوا آباءهم وانقطعت بهم السبل عن الوطن الأم ، لأن الجمعية وجهت كل اهتمامها لإعداد وتأهيل الطلبة المسلمين بالعلم النافع، فقامت بحثهم وتشجيعهم على حفظ كتاب الله تعالى وكرمت حفظة القرآن منهم في احتفالات كثيرة، وهيئت لهم السبل لمواصلة دراستهم في المراحل المتقدمة، وتم إرشادهم إلى خير الدنيا والآخرة وبذلك تستقيم حياتهم ويصبحوا من دعاة الخير وحماة لهذا الدين ، هذا إضافة إلى إحياء اللغة العربية بين المواطنين وأبناء الجاليات العربية المقيمة هناك

وقد نفذت الجمعية بعض المشاريع الخيرية في عدد من الدول التي تم ذكرها آنفا من تبرعات المحسنين، وهذه المشاريع تعتبر صدقة جارية لكل من ساهم بماله من أجل إقامتها

ويعتبرمعهد الاستقامة بزنجبار أهم إنجازات جمعية الاستقامة وهو يتكون في الوقت الحاضر من14 فصلا دراسيا للمرحلتين الابتدائية والثانوية ، وأما في قسم الدراسات الإسلامية واللغة العربية فيدرس الطلاب عددا من المناهج من أهمها اللغة العربية بفروعها من نحو وصرف وأدب وبلاغة والعلوم الإسلامية مثل التفسير والحديث والعقيدة و السيرة والفقه وفروعه

حيث تستمر الدراسة لمدة 4 سنوات يتخرج الطالب بعدها حاصلا على شهادة الثانوية العامة في الدراسات الإسلامية حيث يحصل الأوائل على فرصة تكملة الدراسة الجامعية سواء في سلطنة عمان أو الدول العربية والأجنبية الأخرى، إضافة إلى المدرسة النظامية التي يلتحق فيها الطلاب منذ الصف الأول الابتدائي حيث يدرسون إلى جانب المقررات الإسلامية واللغة العربية و اللغة الإنجليزية والرياضيات والعلوم والجغرافيا والتربية الوطنية وغيرها من المواد المقررة من الوزارة ، ويضم المعهد مكتبة شاملة للكثير من الكتب والمراجع التي يحتاجها طلاب المعهد لاسيما عند إجراء الدراسات والبحوث المتخصصة

وحتى يمكن تنشئة الطلاب على حب العلم وسهولة الوصول إلى المكتبة فقد أنشأ المعهد سكنا داخليا سواء للطلبة القادمين من خارج زنجبار أو من داخل زنجبار ، كما يضم المعهد مسجدا لأداء الصلوات وتعليم الطلبة الصغار كيفية أداء الصلوات وإمامة المصلين ، ورسالة المعهد تقوم على النهوض بمستوى التعليم الديني والدنيوي وذلك عن طريق تخريج كوادر مؤهلة ومدربة تتمتع بالكفاءة والوعي الديني ، مع غرس العقيدة الصحيحة لدى الخرجين والقدرة على تحمل المشاق ، وتزويد المجتمع الإفريقي بالدعاة المخلصين في دينهم ودنياهم

لقد قام معهد الاستقامة للدراسات الإسلامية بزنجبار بحمل هذه الرسالة العظيمة شأنه شأن بقية المؤسسات التعليمية، وقد سعت إدارة المعهد والهيئة الأكاديمية بتسخير كل طاقاتهم للرقي بهذا المعهد آخذين على عاتقهم تخريج نخبة من الطلبة المتعلمين المؤهلين تأهيلاً جيداً للدعوة وتدريس الناس أمور دينهم وهدايتهم إلى طريق الله القويم، ويعتبر هذا المعهد الرافد الأساسي لتخريج حملة العلوم الشرعية والعلوم الأخرى في زنجبار وله دور مشكور في أوساط الناس عامة وفي أوساط الجالية العمانية خاصة ، إلا أن المعهد يعاني من نقص حاد في المعلمين يستدعي سرعة المبادرة إلى إيجادهم حتى تستمر مسيرة التعليم في المعهد دون تأثر من حيث جودة التعليم والمخرجات

” 3 ”

نظرا للظروف المعيشية الصعبة والقاسية التي يواجهها المسلمون في هذه الدول انعكس ذلك كليا على عدم إمكانية تعليم أولادهم في ظل هذه الظروف الصعبة، مما أدى إلى بقاء أعداد كبيرة تحت براثن الفقر والجهل، وإن من يرى حال هؤلاء البائسين فلا شك أن قلبه ليقطر دما ومهجته تذوب أسىً وإن الحزن ليخيم على جنبات النفوس لما رآه وفد الجمعية في زياراتهم المتكررة لتلك الحال البائسة التي يعيشها المسلمون في تلك البلاد ، فالفقر قد ضرب أطنابه والحرمان قد عم الصغير والكبير والجهل لم يترك أحدا إلا افترسه إلا قليلا ممن رحم ربي ، وهذا أعطى فرصة للبعثات التنصيرية التي تسمى بالتبشيرية بأن يسعوا إلى القضاء على الهوية الإسلامية بكل ما أوتوا من دعم كبير لإخراج المسلمين من دينهم مستغلين فقرهم وجهلهم وحاجتهم ، يغرونهم بالقليل من المال أو الطعام وذلك دأبهم منذ قرون طويلة وهدفهم الأساسي القضاء على الإسلام وقوته السياسية والمعنوية التي هي الطاقة المحركة للعالم الإسلامي، وذلك عن طريق استغلال فقر الناس وجهلهم ومرضهم ليثبتوا وجودهم في بلاد المسلمين ، لأن المسلمين غائبون عن الساحة

ففي إفريقيا بالذات استغلوا المرضى فأنشئوا المستشفيات، واستغلوا جهل الناس وحاجتهم إلى التعليم فبنوا المدارس بكثرة ، واستغلوا فقر الناس فبنوا جمعيات الإحسان وكذلك مؤسسات الأيتام لأبناء الفقراء متذرعين بشعارات إنسانية ولكن أهدافهم غير ذلك، استغل المبشرون هذه الفرص وسعوا إلى تنصير أبناء المسلمين ، استغلوا كل شيء ومشوا وراء كل فكرة واتبعوا كل طريق مؤدي إلى التنصير ، بنوا مكتبات يبيعون فيها كتب رخيصة جداً لغرض استجلاب عقول الناس، وأسسوا عددا من الصحف اليومية والأسبوعية لنشر أفكارهم بين العقول المختلفة، وأسسوا الجمعيات الشبابية مثل جمعية الشباب المسيحية وجمعية الشابات المسيحيات وأسسوا لها فروعا في كل أنحاء العالم الإسلامي، وأعضاء هذه الجمعيات من جميع الأديان والمذاهب، واستغلوا الأندية العامة وأسسوا جمعيات لإصلاح الأحداث، كلها لأجل القضاء على الإسلام ، والمسلمون في سبات عميق لا يلقون بالا لهذه المخططات الخبيثة

يقول الشيخ زاهر العلوي وهو أحد مؤسسي الجمعية وأحد الناشطين في مجال العمل الخيري والدعوي – يقول وكله حسرة – إننا أبلغنا الكثير من المسلمين من ذوي القدرة المالية عن المخططات التنصيرية هذه وطالبناهم بمساعدة الجمعية في بناء المدارس والمساجد والمستشفيات وتوفير مبالغ لأجل الاستثمار ولكن وللأسف فإن القليل جداً من استجاب لنداء الجمعية، بينما أعداء الإسلام يتعاونون في توفير المال اللازم للتبشير حتى أصبحت ميزانياتهم لا تعد ولا تحصى

” 4 ”

ماذا لو كانت هذه الجمعية غير عمانية ؟ ماذا لو أنها كانت سعودية أو كويتية أو إيرانية أو غيرها ؟

على المستوى العام نخسر الآن تاريخنا هناك وكل شيء يتعرض للطمس والإمحاء وعلى المستوى الديني والثقافي هناك جهود جبارة بذلت من قبل أناس أخلصوا أنفسهم لله ولرفع دينه وأعطوا كل شيء من غير مقابل ولكن هل تستطيع الجهود أن تمشي دون دعم ؟ وإلى متى يمكن أن تستمر تلك الجهود والناس قد فقدوا الغيرة على دينهم ووطنهم وتاريخهم ؟!

إن في جمعية الاستقامة الإسلامية العالمية أناسا ينطبق عليهم قول ( أمة في رجل ) ، وإنما هم يحتاجون فقط إلى الدعم والمساندة ، والمثير في هذا الأمر أنه يوجد من بيننا من ينتقد دائما الآخرين في وقت نفضّل فيه النوم والالتحاف بالبطانيات وينتقد ما تقدمه السعودية والسعوديون من مساعدات للعالم الإسلامي بحجة أنهم ينشرون الوهابية ، وينتقد الآخرون إيران وما تقدمه من مساعدات للعالم بحجة أنها تريد أن تنشر المذهب الشيعي ، وفي حقيقة الأمر فإن المرء ليناله الإعجاب مما فعلته السعودية والسعوديون في خدمة الإسلام ، فإضافة إلى بناء المساجد والمدارس في العالم فإن السعودية طبعت ترجمات للقرآن الكريم بلغات الأرض كلها وطبعت كتب التفاسير والأحاديث النبوية والأدعية كذلك وهي الكتب المنتشرة في العالم أجمع ، والمصاحف التي تطبع في السعودية توزع مجانا للعالم كله ، فهل لنا بعد ذلك أن نلومهم في وقت تقاعسنا فيه ؟!

منشورر في مجلة الفلق الإلكترونية على الوصلة

Sunday, April 4, 2010

مجلة الواحة العمانية - أبريل 2010

Iran to hold an International conference on nuclear disarmament

Israel Time: 15:17 (EST+7)
Last update - 14:24 04/04/2010

Iran announced Sunday it will hold an international conference on nuclear disarmament later this month, the official news agency IRNA reported. The conference is part of efforts by Tehran to show it is not seeking to develop nuclear weapons
 
"Iran, as advocate of nuclear disarmament, will hold this conference as a call to all countries to demolish their nuclear arsenals," Iran's chief nuclear negotiator Saeed Jalili told IRNA.

The foreign ministers of Syria, Cuba, Venezuela, Oman and Turkmenistan have already confirmed their participation at the two-day conference to be held on April 17 in Tehran.

The conference - dubbed Nuclear Energy For All, Nuclear Weapons For No One - is scheduled to take place days after a U.S.-hosted summit on nuclear security.

Jalili who was in Beijing earlier this week for talks about forthcoming UN-sanctions, said the Chinese had also welcomed the Iranian initiative and will take part on the event. China has resisted imposing new international sanctions on Iran over its nuclear program.

Iran has been under growing pressure for its controversial atomic program and already faced three resolutions from the UN Security Council until now. Iranian President Mahmoud Ahmadinejad said Saturday that new sanctions against Iran could just increase the country's motivation for more technological progress and reiterated that "intimidation of our nation by such threats cannot hinder our progress."

The U.S. and some of its allies accuse Iran of seeking to develop nuclear weapons. Iran denies the charges.

Published in

New Destinations by Oman Air

Zawya Dow Jones
Published: 00:00 April 4, 2010
 
Dubai: Oman Air, the sultanate's flag carrier, said yesterday it had increased its authorised capital to 500 million riyals (Dh4.7 billion) from 300 million riyals amid plans to add eight new destinations in what is expected to be a challenging year.

"We are confident that over a period of time when the airline has established its presence in the industry and its network has matured, we will see positive returns on investment," Ahmad Bin Abdul Nabi Macki, Oman Air chairman and Minister of National Economy, said in an e-mailed statement announcing the capital increase.

Oman Air will add Kuala Lumpur, Kathmandu, Dar- Es-Salaam, Islamabad, Lahore, Milan and Ras Al Khaimah and Al Ain to its list of international destinations this year, which is expected to be "challenging but buoyant," the carrier said.

"The industry is expected to show improved results in 2010 as passenger travel is picking up, especially in the premium cabins. It will however take time for the business to return to the levels seen before the economic crisis," Macki said.

The airline last year carried 2.4 million passengers, a 19 per cent increase on 2008, and had a seat utilisation rate of 61 per cent, Oman Air said.

The carrier said it also boosted capacity in 2009 by 28 per cent with the addition of five Boeing 737s and four wide-body aircraft, and added Paris, Frankfurt, Munich, Male and Colombo as new long-haul destinations.

Oman Air has a fleet of 15 B727-800, two A330-200 and two A330-300 aircraft, with another three A330-300s to be added in the 2010-11 period, according to the statement.
It also expects delivery of five Embraer 175 jets in the first quarter of 2011 under a recently signed contract.

Published in

Friday, April 2, 2010

Visa rules attract property investors in Oman

Bradley Hope

Last Updated: April 01. 2010 10:57PM UAE / April 1. 2010 6:57PM GMT
 
MUSCAT // Oman’s property market is showing new vitality, thanks in part to the government’s easing of its visa policy.

Like other Gulf markets, sales of new homes in Oman slowed to a crawl after the global financial crisis. Prices in Muscat dropped by an average of between 30 and 40 per cent, with high-end villas falling even further, according to the property consultancy Cluttons.

Now, with the new visa policy in place for several months, sales have picked up and prices have stabilised in three of the country’s largest developments: Muscat Hills, The Wave and Shangri-La Barr al Jissah. Expatriate homeowners in special zones can now obtain two-year visas that are renewable.

“There has been a pickup” since last month, said Francis Selvaraj, the head of professional services at Cluttons. “There is more certainty and confidence. A lot of funds are also coming back into the market.”

Oman’s success in sparking a small rebound in sales could be a model for Dubai as it struggles with a sluggish market and a confusing visa process.

Nicholas Maclean, the head of the regional office of CB Richard Ellis, a property consultancy, says a lack of clarity about the UAE’s residency visas was a “barrier to entry” in Dubai and was inhibiting buyers who were intent on taking advantage of the market’s significantly lower prices. Oman’s policy could be partly replicated in the Emirates, he said.

“It would not by itself turn around the market,” Mr Maclean said. “It’s one of those inhibitors that if taken away would lead to a higher level of sales interest.”

West of downtown Muscat, the Wave, a dense collection of white villas along the coast, launched last month its first sales drive since August 2008 and has sold 140 of 168 apartments.

Over the past 18 months, the developer, which is a joint venture between Majid al Futtaim and the Omani government, has changed plans for the project to include apartments that are more affordable than the luxury villas it had featured.

In the recent sales push, apartment prices ranged from 69,000 rials (Dh659,000) to 110,000 rials, while town houses were priced at about 110,000 rials to 160,000 rials.

“We went into the market with great trepidation, but it has been a success,” said Michael Lenarduzzi, the chief executive of The Wave. “The visa has been important for this … It’s a true, two-year visa that is renewable.”

About half of the buyers in the recent sales push were expatriates, many of whom had lived in the country for decades and needed a residence visa to be able to retire in the country.

The other half, Omani buyers, saw the project as a “long-term investment”, Mr Lenarduzzi said. The visas were making Oman a more attractive location for expatriates from Europe eager to live in a tax-free environment, he said.

The residency visas are granted to buyers in integrated tourism complexes, which are developments that include the tourism components that are important for the country’s economic diversification.

Muscat Hills, a collection of luxury homes and apartments around a golf course near the airport, has seen an increase in secondary market sales so far this year.

The project was near liquidation two years ago, but has been restructured and will begin delivering homes to buyers next week.

Chandra Lahiri, the group managing director of the project, said the Oman government was considering widening its visa policy even further to allow people on two-year residency visas to also work.

The government is being very, very supportive of these projects,” Mr Lahiri said. Still, Oman is dealing with the impacts of the dramatic slowdown that began in late 2008.

Many projects have been scrapped or put on hold indefinitely, while developers struggle with a lack of finance and an unwillingness of buyers to commit to purchasing homes that have yet to be built.

This has put a damper on the country’s plans to diversify the economy towards tourism.

Salam Yiti, a huge resort project by Sama Dubai and Omran, the Oman government-owned tourism developer, has stalled completely. Wael Lawati, the chief executive of Omran, said the two sides were in discussions about how to move the project forward. If those talks fail, Omran may have to find a new partner to finish the project, he said. Sama Dubai has been merged with other property developers at Dubai Holding, which is owned by Sheikh Mohammed bin Rashid, Vice President of the UAE and Ruler of Dubai, under Dubai Properties Group.

Oman’s largest tourism and property project, Blue City, has fallen apart because of a lack of sales. Located 45 minutes to the west of Muscat, the project was originally announced as a 20-year venture encompassing 32 square km with hotels, schools, apartment buildings, villas and recreation areas. The board of Al Sawadi Investment and Tourism Company, the parent company of the project, sent out a notice in February calling for investors to vote on the “dissolution of the company and filing subsidiaries”. The meeting was postponed to March 15, but the company has not disclosed any decision about the fate of the project.

Property insiders in Oman believe the project will be liquidated and bought up by another developer to be finished on a much smaller scale. Moody’s Investors Service, which rates the bonds issued by Blue City to fund construction, said that as of November last year, Blue City had sales of US$74.6 million (Dh273.9m), compared with a target of $860m.

Published in

Popular Posts

Followers

My Travel Map

تأخير الصلاة