site meter

search

Google

result

Friday, October 31, 2008

New Iranian Naval Bases along the coast of Gulf of Oman




TEHRAN, Oct. 30 (Xinhua) -- Iran has started constructing new naval bases along the coast of the Sea of Oman for an "impenetrable line of defense," the English-language daily Tehran Times reported on Thursday.

The new bases will extend from Bandar Abbas, a major Iranian seaport on the Strait of Hormuz, to Pasa Bandar near the Pakistan border, Iran's Navy Commander Rear Admiral Habibollah Sayari was quoted as saying.

"The new mission of the Navy is to establish an impenetrable line of defense at the entrance to the Sea of Oman," Sayari said, adding the new bases will be constructed rapidly.

"If the enemy goes insane, we will drown them at the bottom of the Indian Ocean and the Sea of Oman before they reach the Strait of Hormuz and the entrance to the Persian Gulf," he vowed.

On Monday, Iran's Armed Forces also inaugurated a new naval base in the strategic port of Jask, east of the Strait of Hormuz in southern Iran.
Iran's Deputy Army Commander Brigadier General Seied Abdolrahim Moussavi said Tuesday that the aircraft carriers of the enemy, "like the elements of the computer games," are under the gaze of Iran's Armed Forces.

The semi-official Fars news agency quoted Moussavi as saying that the new naval base in Jask would function as a "protective barrier in the eastern parts of the Strait of Hormuz and the Sea of Oman."

The United States and Israel have consistently refused to rule out the possibility of military strikes against Iran over its refusal to halt its nuclear program.

The United States and its allies have accused Iran of trying to develop nuclear weapons under the cover of a civilian nuclear program. Iran has denied the U.S. charges and insisted that its nuclear program is for peaceful purposes only.
Published in

Wednesday, October 29, 2008

ما بعد الإستعمار والفساد في الدول العربية

زاهر بن حارث المحروقي
كاتب عماني
1
في إحدى المرات قال لي الزميل عبد العزيز بن علي السعدون – وهو إعلامي قديم وقدير – قال لي إنه زار روديسيا قبل أن تنال الاستقلال فوجدها بلدا متطورا آمنا ومستقرا وهو أقرب إلى الدول الأوروبية في كل شيء ، وبعد عشر سنوات زارها بعد أن نالت استقلالها وأصبحت تسمى باسمها القديم زيمبابوي فإذا هي قد عادت إلى الوراء 50 عاما في كل شيء وما قاله السعدون قاله الكثيرون من الذين اكتووا بنيران المستعمرين بعد أن ذاقوا جنة الاستقلال أو الحكم الوطني ثم أصبحوا يترحمون على أيام الاستعمار، وقد يكون لهم أسبابهم ومبرراتهم في ذلك لقد اعتقدت الشعوب التي كانت تحت الاستعمار بأنها ستجني ثمار الاستقلال سريعا بعد النضال والتضحيات التي قدمتها في سبيل ذلك لكنها اكتشفت نفسها أنها كانت حالمة لأن الموارد كلها كانت قد نهبت أو أنها مربوطة بنظم دولية ومعاهدات تواصل النهب ، ثم اكتشفت أن قادة التحرر وجدوا لأنفسهم سلطة على رعاياهم فقط ولم يجدوا سلطة على غيرهم ، وأمام مطالب الشعوب وعجز القادة أدى هذا إلى أن يوجه هؤلاء القادة أسلحتهم إلى عدو جديد لم يكن في حسبانهم هذا العدو هو الشعب داخل الوطن ، وفي ظل الصراع في الداخل ظهرت فئة من المستفيدين – وهم موجودون في كل زمان ومكان – استطاعوا أن يكوّنوا ثروات ورتبوا لأنفسهم مصالح مع الجلادين القدامى وأصبحوا وجها آخر من وجوه الاستعمار حتى وإن لبسوا اللباس الوطني وتكلموا باللهجة المحلية ورفعوا الشعارات الرنانة ، وهو ما انتبه إليه حكيم الهند ( جواهر لال نهرو )عندما قال مخاطبا المجتمعين في قمة باندوج التي أسست لما عرف فيما بعد بعدم الانحياز حيث قال : ( إن المستعمرين السابقين قد رتبوا أنفسهم قبل أن يوافقوا على الاستقلال وأقاموا أوضاعا جديدة تستبدل الأعلام القديمة بأعلام جديدة ولكن هل سيغير هذا من واقع الأمر شيئا ؟ سوف تجدون أنفسكم أمام مشاكل ، وسوف يندفع بعضكم إلى أن يطلب من صندوق النقد الدولي أو البنك الدولي قروضا ، فهل سألتم أنفسكم من هم هؤلاء الذين يسيطرون على صندوق النقد الدولي وعلى البنك الدولي ؟ إنهم نفس جلاديكم السابقين ، أي أنكم تذهبون إلى الأسياد القدامى طالبين منهم أن يساعدوكم على مسؤولية الاستقلال ) وأي وضع هذا الذي يستنجد فيه الضحية بالجاني حتى يساعده على تلافي جريمته ؟ ! قبل أن تعود هونج كونج إلى السيادة الصينية بسنتين – وقد كان ذلك حدثا ينتظره الكثيرون - سألت إحدى الصينيات ما هو موقفها من عودة هونج كونج إلى الوطن الأم فقالت لي إن ذلك لا يمثل شيئا بالنسبة لها فسألتها لماذا ؟ فقالت إن وضعها الآن جيد وتنال حقوقها كاملة وتعيش حياتها بالطول والعرض وتخشى أن تفقد هذه الميزات في ظل وجود حكم وطني ، وفي ذلك الوقت كنت متأثرا بشعارات الاستقلال والوطنية فإني اتهمتها في وطنيتها وقلت إن هذه المرأة نموذج صارخ من نماذج صنع الاستعمار وغسل العقول وأذكر أن أحد التنزانيين قال لي إنه لا يهمه أن تكون تنزانيا مستقلة أو مستعمرة طالما أنه يجد حقه كاملا مع أي منهما فما معنى أن تكون بلاده مستقلة ولا يجد الغذاء والتعليم والعلاج والخدمات والأمن في وقت ينتشر الفساد في البر والبحر والجو ، وما معنى أن تكون بلاده مستعمرة وهو يجد الغذاء والحماية والأمن والتعليم والعلاج وكل الخدمات ؟ ثم ركز على نقطة أخرى وهي أهمية وجود جهاز محاسبة الفساد في الإدارة المالية وفي المحسوبية وفي كل شيء وأن القضاء على الفساد هو سمة أي مجتمع متطور وأن هذا قد اختفى بذهاب الاستعمار الإنجليزي عن تنزانيا وعن معظم مناطق أفريقيا .
2
من الخطأ طبعا القول إن الاستعمار جيد وإنه أرحم من الحكم الوطني ولكن لا بد من أخذ وجهة النظر التي تقول ما فائدة الحكم الوطني إذا كان أسوأ من الاستعمار وما فائدة الحكم الوطني إذا استبدل بأشخاص آخرين لكنهم فعلوا أسوأ مما فعله المستعمرون ؟ إن الحديث عن الفساد والذي أصبح الآن سمة من سمات المجتمعات في العالم الثالث مع وجود هذه القفزة الهائلة في عالم الاتصالات هو الذي أدى إلى طرح تلك التساؤلات عن الاستعمار رغم رحيله الشكلي من زمان وبما أن ظاهرة الفساد الإداري والمالي والرشوة والمحسوبية أصبحت تهدد العالم كله حيث شاركت فيها الدول كما شارك فيها الأفراد ، وافقت الجمعية العامة للأمم المتحدة على الاتفاق الدولي لمكافحة الفساد وذلك في عام 2003 للحد من خطورة هذه الظاهرة وذلك بحثّ الدول على التعاون من أجل التصدي لهذا المرض ، وإن كان الاتفاق غير ملزم لأحد ويصعب تطبيقه في عالم الواقع ، إلا أنه كان إنذارا بوجود مشكلة كبيرة ارتقت إلى مستوى ظاهرة وأصبحت تهدد حتى العلاقات بين الدول بعضها ببعض ولنا في اتفاقيات صفقات الأسلحة مثلا وما رافقها من دفع عمولات خيالية وما أثير حول هذا الموضوع من نقاشات ومداولات وصلت إلى التهديد بقطع العلاقات بين بعض الدول وقد طرح موقع ( العربية نت ) موضوعا للنقاش عن الفساد في الوطن العربي نقلا عن جريدة الحياة اللندنية ، وذلك في 5/4/2008 حيث نال الموضوع العديد من المشاركات والآراء مما يدل على أن وعي المواطنين العرب بخطورة هذه الظاهرة وعي كبير ومن هناك سأنقل بعض الآراء في الفقرة التالية
3
لا شك أن واحدا من أهم طرق مكافحة الفساد هو متابعة رؤوس الفساد والمفسدين وكشف جرائمهم واسترداد المال العام والخاص الذي نهبوه بغير حق وتقديمهم للعدالة لإنزال العقاب الرادع بهم بقطع شأفة جرائمهم ليكونوا عبرة لغيرهم ، لأن المفسدين وآكلي الرشوة أعضاء مريضة متعفنة إذا لم تعالج سرى سمها في جسد الأمة كلها ولا علاج لها إلا البتر والقطع إن الفساد إذا استشرى أصبح آفة تهدد الاقتصاد والتنمية وتضر بالبلاد والعباد وتجعل الطريق ميسورا لتسيطر فئة قليلة على أموال الدول والشعوب بغير وجه حق ويجب أن يكون عقاب المفسدين رادعا بل قاسيا ، وللأسف فإن الدول العربية تحتل مرتبة متقدمة في الفساد لأن السيطرة الاقتصادية في العالم أصبحت لشركات الدول الصناعية الكبرى التي يسيطر نحو 600 منها على النسبة الكبرى من حجم التجارة العالمية خاصة مع الدول العربية ، ولكي تفوز بعقود ضخمة بعشرات البلايين من الدولارات لا يضيرها أن تمرر هذه الصفقات عن طريق الرشوة وتضاعف الأسعار حيث تذهب بلايين الدولارات إلى خزائن تلك الشركات وجيوب الوسطاء ومتلقي الرشوة على حساب الدول والشعوب ومع الثروات الهائلة التي هطلت على الدول العربية خصوصا الدول المنتجة للنفط زاد الفساد وأصبح يمثل معول هدم فهو عامل رئيسي في تبذير الأموال وانتهائها في جيوب قلة فاسدة وقد ذكرت شركة ( بروليدز إن ) للأبحاث أن في دول مجلس التعاون الخليجي وحدها يزيد حجم المشاريع العقارية الجديدة على تريليون دولار في ميدان مؤسسات التعليم والصحة والرياضة والحدائق والمتنزهات والفنادق ومشاريع أخرى ، ناهيك عن المشاريع الكبرى الأخرى في البنية الأساسية من طرق وجسور وموانيء ومطارات ، ويقفز الرقم إلى أكثر من ذلك مما يجعل لعاب الشركات الكبرى يسيل ويجعلها تحرص على الحصول على نصيب كبير من الكعكة الدسمة وهي لا تتردد في دفع مبالغ كبيرة كرشاوى يساعدها على ذلك ضعف أو غياب الرقابة
4
هناك الآن مشكلة هي أزمة الثقة بين القيادات والشعوب ، وتحتاج الحكومات إلى جهود كبيرة لاستعادة ثقة شعوبها وذلك بالتصدي الحازم للفساد الإداري والمالي والخلقي والقضاء على المحسوبية والرشوة التي أصبحت منتشرة حتى عند صغار الموظفين كنتيجة منطقية لفساد الكبار ، وأصبح المواطن العربي يتلفت يمينا وشمالا ويرى الرشوة وقد غلبت في المجتمعات ويرى الواسطة هي المسيطرة على كل شيء ويرى أناسا كانوا يعيشون في فقر مدقع وما إن ارتقوا إلى الكرسي حتى أصبحوا فجأة من أغنياء المجتمع ووجهائه ، وأصبحت فئة صغيرة تملك أرقاما فلكية لا نستطيع أن نلفظها أو نكتبها لكثرة الأصفار في اليمين فيما الغالبية العظمى تتسول للدجاج والخبز اليابس في دول نفطية تقيم المشاريع بالمليارات .وحتى تصل الحكومات ثانية إلى كسب ثقة الشعوب عليها أن تكون قدوة ، وهذه النقطة مهمة لأن الناس يتقبلون عندما يثقون أن الذين يدعونهم إلى شيء هم الذين يطبقونه أولا على أنفسهم ، وعندما يحس المواطن أن القيادة تمثله ويؤمن بإخلاصها وقدرتها وحكمتها فإنه يتفاعل مع قراراتها حين تصدر ولا يعتبرها مجرد أوامر من أعلى ، إن نفذها ينفذها خوفا وليس حبا وتقديرا وولاء . والملاحظ الآن هو أن المواطن العربي يمارس مقاومة سلبية وهي المقاومة التي وصفها الأستاذ أحمد بهاء الدين بأن المواطن لا يتفاعل أبدا مع قرارات حكومته وإن قبلها فإنه يقبلها على مضض ، وتبقى الكلمة التي قالها جلالة السلطان المعظم حفظه الله في عام 1977 نبراسا يضيء لمن أراد أن يستنير حيث قال : إن الوظيفة تكليف ومسؤولية قبل أن تكون تشريفا ، ومن هنا يجيء الترحيب بالحملة الواسعة لمكافحة الفساد الإداري والمالي في البلاد
نشرت في

Thursday, October 23, 2008

Oman Air announced more flights to London and Bangkok


Oman Air (website: www.omanair.aero) has announced that it is boosting the frequency of flights that it operates between London Gatwick and the capital city of Muscat.

From October 26, the national carrier will run one extra weekly service to the popular holiday destination, fulfilling its target of providing a daily service.

The new connection takes to the skies on the same day that Gulf Air launches its London Heathrow to Muscat service via Bahrain.

A dual-cabin Airbus A310 will be deployed on the Oman Air route, offering a choice between business class and economy class service.

Alongside its enhanced Gatwick connection, the carrier will also be increasing the number of flights it operates between Muscat and the Thai capital, Bangkok.

That will offer UK travellers the option of stopping over in the Omani capital before heading on to south-east Asia, with six Bangkok-bound flights departing each week.

Oman Air currently operates a fleet of two Airbus A310 aircraft, four ATR 42 aircraft and ten Boeing 737 aircraft, servicing 27 destinations around the globe.
Published in

International Hydrographic Symposium (OmanHydro 2009)

The Royal Navy of Oman (RNO) is pleased to organise an International Symposium; OmanHydro 2009, during the period 15-18 March, 2009 in the Sultanate of Oman, which will feature Hydrography for National Development and Maritime Safety as its main theme.

The Symposium aims to raise awareness of the importance of hydrography and the role that it plays, together with the benefits it provides, for the management and development of marine and coastal resources.

Because of the extensive development of the coastal zone that is being planned and undertaken within Oman and the surrounding region, it is considered that this is an ideal moment to hold such a symposium.

The symposium will be accompanied by a commercial Exhibition.
For more details, Please visit:

Wednesday, October 22, 2008

Scientists may have discovered a potential medicine from toxins for cystic fibrosis

Reported by Kristy Ondo - bioemail Posted by Debra Worley - email
WILMINGTON, NC (WECT) - Biochemists at UNCW's Center for Marine Science believe they've discovered a way to turn toxic red tide into a potential medicine.

The medicine could help people suffering from respiratory diseases like Asthma and Cystic Fibrosis.

The project is called "From Harm to Charm."
You often can't see red tide, but when it's airborne you can feel the effects as toxins sneak into your eyes and lungs.

The coast of North Carolina doesn't usually have red tide, but there are exceptions.

"In fact, one year a couple of decades ago now I believe, the oyster festival in North Carolina was actually shut down because of a bloom of the Florida red tide," said Dr. Daniel Baden, a biochemist at UNCW.

Around that same time, Dr. Baden began looking more closely at the potent toxins of red tide.
"All of them have this very strange, what's called a poly-ether structure, almost looks like a strung out chicken wire," said Dr. Baden.

The "chicken wire" holds the key to something remarkable. Baden's team started to break down the toxin and chemically alter it, and that's when the tide began to turn.

"We found a derivative, a modified toxin that was not any longer toxic, and in fact, it became anti-toxic. It was the anti toxin. So that's the 'changing the harm into charm," said Baden.

The initial discovery is just the beginning. This step could put the Center for Marine Science on the map, as they work to move the project out of the lab and into the hands of people who need it.

People suffering from Asthma, Chronic Obstructive Pulmonary Disease, and Cystic Fibrosis have new hope, thanks to this new discovery in Wilmington.

Right now, Steven Fontana is getting the word out to drug companies so they can begin clinical trials on humans.

"Oh, it's awesome. Anytime you have the opportunity to work on something that can have a real life clinical benefit and affect human lives, it's always exciting," said Fontana.

In the meantime, the UNCW scientists believe they've just scratched the surface of the possibilities that lie beneath the waves.

The whole project is possible because of a program called, "Marbionic." It's an economic development program associated with UNCW and supported by the state.

The project funds the development of different products that come from the sea.
Published in

Monday, October 20, 2008

EADS to build air academy in Sohar, Oman

Sun Oct 19, 2008 7:30am EDT
MUSCAT, October 19 (Reuters) - EADS (EAD.PA: Quote, Profile, Research, Stock Buzz), the European maker of the Airbus family of commercial jets, plans to open an air academy in the Gulf Arab state, to train both local and foreign pilots, project officials said on Sunday.

"EADS has proposed the academy and we have accepted," Mohammed Sakr al-Amry, Undersecretary of Civil Aviation, told Reuters.

An EADS project official said the academy would be built in the industrial city of Sohar, which is slated to see a new airport completed in 2012.

"The academy will be fully funded by EADS and is proposed to be built at the new airport in Sohar," said Xavier Azan, managing director of Dubai-based Offset Development Company.
(Reporting by Saleh al-Shaibany; Editing by Rupert Winchester)
Published in

Saturday, October 11, 2008

Somali Pirates Hijack Ship Laden With Cement in Indian Ocean

By Hamsa Omar

Oct. 10 (Bloomberg) -- Somali pirates hijacked a merchant ship laden with cement in the Indian Ocean off the coast of Oman, officials said.

The Panama-registered MV Awail was rented by Barwaqo, a Somali trading company, and was en route to Bosasso from Oman, Abdi Weli Abdi Rahman, deputy minister of harbor and mineral resources for the semi-autonomous Puntland region in northern Somalia, said by phone today.
``The ship was seized by pirates last night,'' Rahman said.

Attacks by pirates off Somalia have surged this year and are running at close to one a day. Commercial shippers have warned they may start routing cargo around Africa, passing the added fuel and time costs on to clients.

The United Nations Security Council voted 15 to zero earlier this month to adopt a resolution, drafted by France, that seeks deployment to the area of naval vessels and military aircraft to use ``the necessary means, in conformity with international law'' to engage pirates.

Meanwhile, the pirates who seized a Ukranian ship carrying a cargo of battle tanks in the Gulf of Aden last month say they won't hijack aid ships or merchant vessels bringing goods to Somalia.

``We have had nothing to do with the hijacking of such vessels and have been preventing other pirates from seizing such ships,'' Sugale Ali Omar, spokesman for the group, said by satellite phone today.

---Editors: Athol Bolleurs, John Deane.
To contact the reporter on this story: Hamsa Omar in Mogadishu via Johannesburg at abolleurs@bloomberg.net.
Last Updated: October 10, 2008 06:15 EDT
Published in

Monday, October 6, 2008

The Holy Quran Site موقع القرآن الكريم

موقع القرآن الكريم والتفسير بلغات مختلفة في الوصلة التالية
The Holy Quran site with High quality colored pages of the translations of the meaning of the Holy Quran in different languages in the following link:

http://www.alketab.com/default.asp

Popular Posts

Followers

My Travel Map

تأخير الصلاة